الاستثمار في السمك

يمثل الإستزراع السمكي استثمار المستقبل، و هو عبارة عن تربية الأسماك في مزارع مائية متخصصة، يمكن التحكم بها ووضعها تحت ظروف بيئية مناسبة.

 حيث يعتمد السوق المحلي على المزارع السمكية كأحد أهم المصادر، يليها نهر النيل والبحار.

وشهدَ قطاع الاستثمار في الأسماك إقبالاً ملحوظاً في السنوات الأخيرة وذلك بفضل الخطوات التي تتخذها الدولة في تطوير قطاع الإستثمار وإنعاش الإقتصاد.

ويعتمد نجاح الإستزراع السمكي على عدد من العوامل المتداخلة، ومن أهمها تلك التي تختص بالبيئة المائية ونوعية وجوَدة مياه الأحواض.

الاستثمار في السمك
الاستزراع السمكي
ومن أهم العوامل البيئية المؤثرة في عملية الاستزراع السمكي:
  • درجة حرارة المياه.
  • الملوحة.
  • الأمونيا.
  • ملائمة البيئة المائية لتربية الأسماك بعيداً عن الملوثات.
  • الأكسجين الذائب.
  • النيتريت.

ومن هنا برزت أهمية وضرورة الاستزراع السمكي وتربية الأسماك بأنواعها المختلفة، وتتمثل أهمية الإستزراع السمكي في:

  • توفير إحتياجات السوق المحلى من الأسماك الطازجة.
  • لا يحتاج الإستزراع السمكي إلى مساحات ضخمة، لذا يمكن استغلال المساحات الصغيرة في إنتاجات ضخمة وتوفير عائد جيد ومضمون.
  • يوفر الاستزراع السمكي حوالي 50% من إجمالي احتياجات العالم من الأسماك .
  • توفر مصر حوالي 75% من احتياجتها من الأسماك  من خلال الإستزراع السمكي.
  • يعد الاستثمار في الإستزراع السمكي من أهم القطاعات الواعدة، حيث يساهم في زيادة الناتج المحلي ودعم الإقتصاد.

لماذا تستثمر في الأسماك مع نيرفانا؟

يعتبر الاستثمار في الاسماك في نيرفانا من الاستثمارات الأمنة والمجدية، وذلك للاهتمام بالخبرة والجودة.

كما إنه واحداً من استثمارات المستقبل التي توفر احتياجات السوق المحلي من الأسماك وتصديرها.